الراقي، وأن ينفث عليه، وأن يقرأ من كتاب الله ويعوذه بالتعاويذ الشرعية مباشرة،
يقول: بعض المؤذنين والأئمة يوكلون غيرهم وقد يكونون قريبين، بل قد يكون خروجه في
أصلي رقية الم اليدين العشاء مع المغرب جميعا وأنا في بريدة، ثم أعود للزلفى قبل أذان العشاء، فهل
فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَالَّلاتِي
الشيب على طبيعته، وإن غَيَّرَهُ فهذا هو السنة والمستحب لكن بغير السواد، هو لن
أصابه مرض أن يعلم أنه من الله سبحانه وتعالى، فلا يجزع ولا يتسخط، ويسعى أيضاً في
لا يجوز للرجال أن يصلوا في البيوت وهم يسمعون النداء إلى المساجد القريبة، لا بد
وضوءك غير كامل فإن تبين لك وأنت في الصلاة تخرج من الصلاة ولا تستمر، وإن لم
يصبه الماء فأمره أن يحسن الوضوء كاملا؛ لأن من شروط صحة الوضوء الموالاة في غسل
إمام مسجد يقول: المؤذن الموجود عندي مسبل ثوبه، فهل لي أن أوكله؟ أم يلزمني أن
تُحِلُّواْ شَعَائِرَ اللَّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ
حقيقة أم هو الرجل أم المرأة، لكن ما حكم هذا الفعل؟ وهل يجوز ذلك؟ وما حكم نشر
يقول: بعض الشباب يمزح مع زميله فيقول: أسأل الله أن يجعلك قِطَعًا
وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد: